الأمراض المصاحبة لمرض السكر
ويشكل مرض السكر مشكلة كبيرة في العديد من البلدان حيث يصيب العديد من الأشخاص ويؤدي إلى العديد من الأعراض الصحيحة التي قد تؤدي إلى الوفاة في حالة عدم العلاج الصحيح.
يشكل العلاج الأساسي لمرض السكر الحفاظ على مستوى السكر في الدَّم في مدار اليوم الطبيعي بواسطة التغذية الصحيحة والتجهيزات الطبية الصحيحة.
في الغالب يؤدي العلاج الصحيح للحد من الأعراض الصحيحة التي يشكلها المرض ويحافظ على الصحة الجيدة.
ماهيا العلامات الشائعة للمرض؟
العلامات الشائعة للمرض، الأسباب الأساسية، الطرق الشائعة للعلاج، الخطورة الصحية، الجهد الذي يجب على الأشخاص الذين يعانون من المرض، والحد من الخطورة الصحية بشكل مستدام.
العلامات الشائعة للمرض الذي يشمل الشعور بجفاف في الفم، التعب، الإرهاق، الشهية الزائدة، الشعور بالإرهاق، التعب الشديد، الإغماء، الإغماء الشديد، الإرهاق الشديد، الشعور بالجفاف في الأذنين، الشعور بالجفاف في الأنف، الشعور بالجفاف في الأعين، الشعور بالجفاف في الجلد، الشعور بالجفاف في الأسنان، الشعور بالجفاف في الجلد، الشعور بالجفاف في الأذنين، الشعور بالجفاف في الأنف، الشعور بالجفاف في الأعين، الشعور بالجفاف في الجلد، الشعور بالجفاف في الأسنان، الشعور بالجفاف في الجلد، الشعور بالجفاف في الأذنين، الشعور بالجفاف في الأنف، الشعور بالجفا
المرض الذي يطلق عليه السكري هو مرض مزمن يصيب الجسم الذي يؤثر على مستوى السكر في الدَّم. يصاب الجسم بصعوبة في التحكم في مستوى السكر في الدَّم، الذي يؤدي إلى الإصابة بأمراض الشرايين والأوعية الدموية الأخرى.
ينطبق مرض السكر على مرضين، الداء الذي يطلق عليه السكري النوع 1 والداء الذي يطلق عليه السكري النوع 2. الداء الذي يطلق عليه السكري النوع 1 هو الذي يصيب الجسم بصعوبة في إنتاج الأنسولين، وهو الدواء الذي يطلق عليه السكري الذي يصاب الأطفال والشباب الذي يصيبه الداء. الداء الذي يطلق عليه السكري النوع 2 هو الذي يصيب الجسم بصعوبة في التحكم في مستوى السكر في الدم، الذي يؤدي إلى الإصابة بأمراض الشرايين والأوعية الدموية الأخرى.
يصيب مرض السكر النوع 2 الأشخاص الذين يعانون من السمنة، والأشخاص الذين يعانون من نقص في الجهد البدني، والأشخاص الذين يعانون من
أسباب مرض السكر؟
يصاب الشخص بمرض السكر عندما تصبح الغدة الصمامية المشرعة في الجسم، غير قادرة على التحكم في مستوى الجلوكوز في الدَّم بشكل صحيح. هناك عدة أسباب لهذه الظاهرة:
الغدة الصمامية المشرعة المتضررة: يؤدي الضرر في الغدة الصمامية المشرعة إلى الغياب الشامل للأنسولين، أو الإنتاج الضعيف للأنسولين.
الانضغاط الجسدي الزائد: يؤدي الوزن الزائد الذي يصاحب السمنة، الضغط الجسدي الزائد، إلى الضعف في الغدة الصمامية المشرعة، في تحليل الجلوكوز في الدَّم.
التغيرات العمرية: يؤدي التغيرات العمرية إلى الضعف في الغدة الصمامية المشرعة، الذي يؤدي إلى الإنتاج الضعيف للأنسولين.
العوامل الوراثية: يزيد من خطر الإصابة بالسكري العوامل الوراثية، لذلك يزيد من خطر الإصابة بالسكري الأشخاص الذين يعانون من العائلة التي يصاب فيها أفراد بالسكري.
