أسباب الصعوبة في النوم وكيفية التغلب عليها
يمكن أن يكون هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى عدم القدرة على النوم رغم النعاس، بينها:
القلق والضغط: قد يكون الشخص قد يعاني من القلق أو الضغط، مما قد يؤدي إلى الصعوبة في الإنجاز النوم.
الألم المزمن: الألم الذي يصاب الجسم قد يؤدي إلى الصعوبة في النوم.
الأدوية: قد تشمل الأدوية التي يتناولها الشخص النعاس، الأدوية الأخرى التي يعاني منها الشخص، الأدوية الجانبية التي قد تؤثر على النوم.
الأنشطة الليلية: الأنشطة التي يقوم بها الشخص قبل النوم، مثل التصفح على الإنترنت أو مشاهدة التلفاز، قد تؤدي إلى الصعوبة في النوم.
الأمراض النفسية المزمنة: قد تشمل الأمراض النفسية مثل الاكتئاب والإهتمام العالي.
أن هذه الأسباب لا تشمل كل الأسباب المحتملة. قد يكون هناك العديد من العوامل الأخرى التي قد تؤدي إلى عدم القدرة على النوم رغم النعاس. مثلا:
الإضطرابات الشخصية
الإضطرابات الغذائية
الإضطرابات الجلدية
تغيير الوقت الزمني الذي يحدث عند السفر
العادات الغير صحيحة للنوم
الأسباب الأساسية للصعوبة في النوم
القلق
القلق هو مشكلة نفسية شائعة، وقد يؤدي إلى الصعوبة في النوم. قد يشعر الشخص الذي يعاني من القلق بالخوف الدائم أو التوتر، مما قد يؤدي إلى الصعوبة في الإنجاز النوم. كذلك قد يشعر الشخص بالشعور بالإجهاد الدائم، وهذا قد يؤدي إلى الصعوبة في التخلي عن الأشياء الجانبية والتركيز على النوم. العديد من الطرق المختلفة التي يمكن العناية بها، مثل العلاج النفسي، الجلدية، الأدوية، التدليك الشامل،
الألم المزمن
الألم المزمن هو الألم الذي يدوم أكثر من شهر ويشعر الشخص به في نسبة كبيرة من الوقت. قد يؤدي الألم المزمن إلى الصعوبة في النوم، لأنه قد يشعر الشخص بالألم أثناء النوم، مما قد يؤدي إلى الصعوبة في الإنجاز النوم. كذلك، الألم المزمن قد يؤدي إلى الإجهاد، الإضطراب، الاكتئاب، الشعور بالضعف، الشعور بالتعب الشديد
الأدوية
قد تشمل الأدوية التي يتناولها الشخص النعاس، الأدوية الأخرى التي يعاني منها الشخص، الأدوية الجانبية التي قد تؤثر على النوم. قد تؤدي بعض الأدوية الشاملة التي يأخذها الشخص للعلاج للأمراض الجسدية المزمنة، مثل الضغط الدموي، الغدد الغضروفية الغير طبيعية، الصرع، الأنفلونزا، الأمراض النفسية، الألم المزمن، الإضطرابات النفسية، الأدوية الأنفية، الأدوية الغانية، الأدوية المخدرة، الأدوية الأنفية، الأدوية الغانية، الأدوية المخدرة، الأدوية الأنفية
الأنشطة الليلية
الأنشطة الليلية التي يقوم بها الشخص قبل النوم، مثل التصفح على الإنترنت أو مشاهدة التلفاز، قد تؤدي إلى الصعوبة في النوم. قد يؤثر هذا الشيء بشكل سلبي على العصبية الشخص، ويجعل الشخص قد يشعر بالشعور بالشائع الذكي، التوتر، أو القلق. الأنشطة الليلية التي يجب التجنبها قبل النوم هي: التصفح على الإنترنت، المشاهدة الصور، الألعاب الإلكترونية، المشاهدة الصور الشائعة، المشاهدة الصور الشائعة، المشاهدة الصور الشائعة، المشاهدة الصور الشائعة، المشاهدة الصور الشائعة
الأمراض النفسية المزمنة
الأمراض النفسية المزمنة، مثل الاكتئاب والإضطراب النفسي الشامل، قد تؤدي إلى الصعوبة في النوم. قد يشعر الشخص الذي يعاني من هذه الأمراض بالقلق، الشعور بالضعف
الإضطرابات الغذائية
الإضطرابات الغذائية كثيرة الأنواع، قد تؤدي بعضها إلى الصعوبة في النوم، مثل الإضطراب الغذائي الذكي، الذي يشير إلى الشعور الدائم بالضعف النفسي أثناء الطعام
تغيير الوقت الزمني الذي يحدث عند السفر
تغيير الوقت الزمني الذي يحدث عند السفر هو ما يعرف بـ "الإضعاف الزمني"، وهو يؤثر على النظام الغذائي الداخلي للجسم الذي يسيطر على العديد من الظروف الصحية، كالإنتعاش والنوم. قد يؤثر الإضعاف الزمني على النوم، ويجعل الشخص يعاني من الصعوبة في النوم، الشعور بالشائع الذكي، التوتر
العادات الغير صحيحة للنوم
العادات الغير صحيحة للنوم هي العادات التي قد تؤثر على النوم الصحيح، والتي قد تؤدي إلى الصعوبة في النوم. بعض العادات الغير صحيحة للنوم هي: النوم في مواعيد غير مناسبة، النوم في مواعيد مختلفة كل يوم، النوم في قاعة ضوء شديد، التدخين قبل النوم، الشرب الكثير من الكحول قبل النوم، التصفح على الإنترنت أو مشاهدة التلفاز قبل النوم، الإستخدام الزائد من الأدوية النعاس، الإستخدام الزائد من الأدوية النعاس، الإستخدام الزائد من الأدوية النعاس، الإستخدام الزائد من الأدوية النعاس، الإستخدام الزائد من الأدوية النعاس، الإستخدام الزائد من الأدوية النعاس، الإستخدام الزائد من الأدوية النعاس، الإستخدام الزائد من الأدوية النعاس، الإستخدام الزائد من الأدوية النعاس، الإستخدام الزائد من الأدوية النعاس، الإستخدام الزائد من الأدوية النعاس
